dimanche 29 septembre 2019

شرح نص المرأة اليابانية - محور المرأة - تاسعة أساسي

شرح نص المرأة اليابانية

التقديم المادي : النص مقال غلب عليه السرد و وظف لغاية الحجاج و قد نشر بمجلة عالم المعرفة معربا عن نسخته الاصلية التي كتبتها باتريك سميث و يندرج ضمن محور المرأة
الموضوع : يسلط الكاتب الضوء على مظاهر اضطهاد المرأة اليابانية من خلال نموذج فوكوشيبا مؤكد على ضرورة تظافر المجهودات لانصاف المرأة اليابانية التقسيم : حسب معيار المضامين الوحدة الاولى : س1 الى س19: تجربة فوكوشيبا و مظاهر الاضطهاد المسلط عليها الوحدة الثانية : بقية النص: وضع نساء اليابان بعد الثمانينات بين التأزم و الانفراج ابني المعنى : 2- استنادا لقول الكاتب : " و لكن اتضح فيما بعد انه كان يابانيا جدا " نتبين ان زوج فوكوشيبا شخصية مخادعة فقد اظهر لزوجتع انه يحترم استقلالية المرأة لكنه محافظ جدا
العادات المرفوضة: الا تتعلم المرأة تعليما عاليا و ان تتزوج في سن مبكرة ** يرى المجتمع الياباني ان المرأة خلقت لخدمة زوجها و ابنائها و عائلتها : المجتمع الياباني هو مجتمع ابوي ذكوري 4- لم يساعد قانون تكافؤ الفرص فعلا غلى تحقيق مبدأ المساواة بين المرأة و الرجل في اليابان و من اسباب ذلك الركود الاقتصادي الذي مرت به اليابان في اواخر القرن الماضي مما جعلهم يعزلون المرأة عن كل شيء
5- يحمل الكاتب مسألة تطور المرأة و حريتها الى المرأة نفسها اي الدعوة الى ان يسعين الى تحقيق ذلك و يكونون حركة نسوية قوية و جبهة ضد مظلمة الرجال تدافع عن حقوقهن و تكرس المجهودات لتحقيق حرياتهن
ابدي رأيي : 1- ارى ان الكاتب وفق في تصوير فوكوشيبا شاذة عن كل نساؤ اليابان بدل ان تكون نموذجا و رمزا لهن فقد كانت مشاركة في النيل من نفسها و ذلك بدفع ثمن استقالتها غالبا رغم محاولاتها لان تفك قيود الخضوع لنفوذ الرجل عليها في المجال الاقتصادي و التكنولوجي فهءا هو في الواقع ما احرزته المرأة اليابانية و هذا هو حال المرأة يا حواء في مجتمع لا يعترف بانسانيتك . انك تنكمشيت وفقا لهذه النظرة فتحرمين من ممارسة اي دور بطولي على اساس انساني تماما كما حدث لفوكوشيبا فبهذه لابد مت تعزيز ظاهرة المساواة بين الرجل و المث داخل مجتمعاتنا و ذلك بتغير الافكار السقيمة و العقول المتحجرة و سعي المرأة جاهدا الى اساعاد حقوقها بيدها

2 commentaires:

  1. اريد تعريف شخصية السيدة فوكوشيما من فضليكم

    RépondreSupprimer
  2. لا هانو اليوتيب كان تحب

    RépondreSupprimer