إنتاج كتابي حول العناية بالطبيعة
كل صباح و كعادته ، يتوجه أبي إلى الحديقة لرعاية النباتات. يبدأ بري الورود وسقاية الأشجار، ثم يجمع الثمار بعناية، ويرش الأسمدة والمبيدات اللازمة للعناية بها. كان يفعل ذلك بإخلاص دون تردد، ومنذ ذلك الوقت أصبحت أقدر جمال الطبيعة وروعته.
أمضي وقتي يومياً مع أختي بين الأشجار والورود، حيث نمضي وقتنا باللعب والاستمتاع بجمال الطبيعة. نراقب الفراشات الملونة، نستمتع بصفاء الهواء النقي، ونرى النحل وهو يطير من زهرة لأخرى، يقوم بتلقيح النباتات.
كان والدي دائماً يقول: "الأرض هي أمانة، وعليكم أن تحافظوا عليها". كنت أراه يزرع الأزهار ويعتني بها، يراقب نموها بعناية، وكأنه يعتني بأبنائه. كان يستمع إلى زقزقة العصافير وأصوات الطبيعة من حوله، ويعانق تراب الأرض بحب وحنان.
لاحظت أن الأرض تتأثر بنا وبأفعالنا، فإذا اعتنينا بها، فإنها تمنحنا ثماراً طيبة وأزهاراً جميلة. وإذا أهملناها، فإنها تذبل وتضعف. تعلمت من والدي أهمية العناية بالأرض والحفاظ على البيئة، وأن علينا أن نكون رحماء مع كل الكائنات الحية.
وفي يوم من الأيام، قررت أن أساعد والدي في الحديقة. زرعت الأزهار، وسقيتها، وراقبت نموها بفخر. شعرت بالسعادة لأنني أشارك في الحفاظ على جمال البيئة. أدركت أن الحفاظ على الطبيعة ليس واجباً على الكبار فقط، بل هو واجب علينا جميعاً، كباراً وصغاراً.
أمضي وقتي يومياً مع أختي بين الأشجار والورود، حيث نمضي وقتنا باللعب والاستمتاع بجمال الطبيعة. نراقب الفراشات الملونة، نستمتع بصفاء الهواء النقي، ونرى النحل وهو يطير من زهرة لأخرى، يقوم بتلقيح النباتات.
كان والدي دائماً يقول: "الأرض هي أمانة، وعليكم أن تحافظوا عليها". كنت أراه يزرع الأزهار ويعتني بها، يراقب نموها بعناية، وكأنه يعتني بأبنائه. كان يستمع إلى زقزقة العصافير وأصوات الطبيعة من حوله، ويعانق تراب الأرض بحب وحنان.
لاحظت أن الأرض تتأثر بنا وبأفعالنا، فإذا اعتنينا بها، فإنها تمنحنا ثماراً طيبة وأزهاراً جميلة. وإذا أهملناها، فإنها تذبل وتضعف. تعلمت من والدي أهمية العناية بالأرض والحفاظ على البيئة، وأن علينا أن نكون رحماء مع كل الكائنات الحية.
وفي يوم من الأيام، قررت أن أساعد والدي في الحديقة. زرعت الأزهار، وسقيتها، وراقبت نموها بفخر. شعرت بالسعادة لأنني أشارك في الحفاظ على جمال البيئة. أدركت أن الحفاظ على الطبيعة ليس واجباً على الكبار فقط، بل هو واجب علينا جميعاً، كباراً وصغاراً.
0 commentaires
Enregistrer un commentaire