samedi 20 juillet 2024

شرح نص من ذكريات تلميذة مع الإجابة عن الأسئلة - محور المدرسة - سابعة أساسي


شرح نص من ذكريات تلميذة

الموضوع : 
إجابة أولى :
تسترجع الساردة بعض ذكرياتها ايام المدرسة مركزة على علاقتها بمعلمتها زهو و صديقتها عناية 
إجابة ثانية :
يستعرض النص ذكريات الكاتبة فدوى طوقان عن تجربتها المدرسية، مشاعرها تجاه معلمتها المفضلة زهوة، وأثر المدرسة في تكوين شخصيتها وتعزيز علاقاتها الإنسانية.
الوحدات : حسب معيار الشخصية المتحدث عنها: 1-من بداية النص الى أثبتت وجودي: الساردة و ذكرياتها بالمدرسة


2-من احبتني معلمتي الى امضيتعا في المدرسة : الساردة و معلمتها 3-بقية النص : الساردة و صديقتها عناية

الاجابة عن الاسئلة :

استكشف :

1- الإجابة عن هذا السؤال هي مقاطع النص .
2 - 
إجابة أولى :
تسرد و تسترجع الساردة علاقتها خاصتا مع معلمتها و المشاعر التي انتابتها من حزن و فرح و غبطة و سرور و عن اهمية هذه المعلمة في حياتها و في مستقبلها فلما مرضت حزنت الساردة حزنا شديدا اقصد حزنا لا مثيل له و بكت
إجابة ثانية :
لتبيين العلاقة القوية بين الساردة والمعلمة زهوة قبل المرض وبعده، يمكن استخلاص المشاعر من النص كما يلي:
قبل المرض:
- حب كبير واحترام: "أذكر معلمتي المفضلة ست «زهوة»، التي أحببتها كما لم أحب أحدا من أهلي في تِلْكَ الأَيَّامِ!"
- إعجاب وتقدير: "كنت أرنو إليها بشغف كبير، وهي تشرح الدرس وتفسر لنا معاني قطعة القراءة، أو حين كانت تتلو علينا قطعة الإملاء."
- شغف: "كنت أرنو إليها بشغف كبير."
بعد المرض:
- شعور بالوحشة والمرارة: "فجأةً، انقطعت عن المجيء إلى المدرسة، فقد مرضت المعلمة المحبوبة، طَالَ مَرَضُهَا، وطال غيابها، فعرفت الوحشة، وذقت مرارة غياب الأحباب وثقل الانتظار."
- حزن عميق: "وفي غرفتها أخذت تمسح وجوهنا بعينيها الواهنتين وجها وجها. وحين صافحت عيناها وجهي ابتسمت لي شعرت بقلبي يذوب حزنا."
- بكاء: "منذ دَخَلْنَا أَغْالب غصة البكاء في حلقي، أما الآن فقد غلبت على أمري، وأسرعت فواريت وجهي خلف زميلتي، ورحت أبكي بصمت."
استخلاص المشاعر:
- قبل المرض: العلاقة كانت مليئة بالحب الكبير والإعجاب والشغف، مما يدل على احترام وتقدير الساردة الكبير للمعلمة زهوة.
- بعد المرض: العلاقة تحولت إلى مشاعر حزن عميق ومرارة، مما يبرز الأثر الكبير الذي تركه غياب المعلمة زهوة على الساردة. الحزن والبكاء يظهران مدى تأثر الساردة وارتباطها العاطفي القوي بالمعلمة.
هذه المشاعر تعكس متانة الصلة بين الساردة والمعلمة زهوة، سواء كمعلمة أو كإنسانة، قبل المرض وبعده.

3 - 
إجابة أولى :
المدرسة المكان الوحيد الذي وجدته الساردة لها الذي نمى عقلها و اصبحت تلميذة نجيبة فقد تربت و ترعرعت فيها و نشأت على جملة من المبادئ الحسنة
إجابة ثانية :
من الوحدة الأولى:
- اكتشاف الذات وإثبات الوجود: "في المدرسة وجدت نفسي وأثبت وجودي." هذا العبارة تؤكد أن المدرسة كانت المكان الذي شعرت فيه الساردة بأنها قد اكتشفت نفسها وأثبتت وجودها، مما يعكس دور المدرسة في تحقيق ذاتها.
من الوحدة الأخيرة:
- إشباع الحاجات النفسية: "لقد أشبعت المدرسة الكثير من حاجاتي النفسية، أصبحت أتمتع بشخصية بارزة بين معلماتي وزميلاتي."
- الصداقة والمحبة: "وفيها عَرَفْتُ مَذاق الصداقة وأحببته."
- تقدير الذات: "كانت رفيقة مقعدي الدراسي تلميذة في مثل سني اسمها «عناية» وكانت أحب صديقاتي إلي وأقربهن إلى نفسي. لم ألتق «بعناية» منذ أيام المدرسة، ولكن تلك البنت الصغيرة لا تزال هناك في زاوية القلب، لم تغب عن مكانها أبدا."
التأكيد:
- في الوحدة الأولى: اكتشاف الذات وإثبات الوجود يعكسان تحقيق الساردة لذاتها في المدرسة.
- في الوحدة الأخيرة: إشباع الحاجات النفسية، تكوين شخصية بارزة، وتكوين صداقات قوية تعكس جميعها دور المدرسة في تنمية شخصية الساردة وتحقيق ذاتها.
هذه النقاط من الوحدتين الأولى والأخيرة تؤكد أن المدرسة كانت المكان الذي وجدت فيه الساردة تحقيق ذاتها ونمت فيه شخصيتها.


4 - 
إجابة أولى :
اعتنت الساردة في ذكرياتها بالجوانب النفسية و المشاعر المنتابة في انفسهم مبررة اهميتها و دورخا الهام في رسوخها في ذهنها اي في ذاكرتها و لن تمحى ابدا من حياتها .
إجابة ثانية :
الجوانب التي عُنيت بها الساردة:
الساردة ركزت في رسم الشخصيات على الجوانب العاطفية والنفسية والعلاقات الشخصية بدلًا من الجوانب الجسدية. هذه الجوانب تتضمن:
1. العاطفية والعلاقات الشخصية:
   - حب المعلمة زهوة: "أذكر معلمتي المفضلة ست «زهوة»، التي أحببتها كما لم أحب أحدا من أهلي في تِلْكَ الأَيَّامِ!"
   - حزن لمرض المعلمة زهوة: "وحين صافحت عيناها وجهي ابتسمت لي شعرت بقلبي يذوب حزنا."
   - صداقتها مع عناية: "كانت رفيقة مقعدي الدراسي تلميذة في مثل سني اسمها «عناية» وكانت أحب صديقاتي إلي وأقربهن إلى نفسي."
2. التأثير النفسي:
   - إشباع الحاجات النفسية في المدرسة: "لقد أشبعت المدرسة الكثير من حاجاتي النفسية، أصبحت أتمتع بشخصية بارزة بين معلماتي وزميلاتي."
   - شعورها بالوحدة والمرارة عند غياب المعلمة: "طَالَ مَرَضُهَا، وطال غيابها، فعرفت الوحشة، وذقت مرارة غياب الأحباب وثقل الانتظار."
تفسير رسوخ هذه الجوانب في الذاكرة:
1. التأثير العاطفي العميق: الأحداث التي تتضمن مشاعر قوية مثل الحب العميق، الحزن، والصداقات القوية تترك أثرًا طويل الأمد في الذاكرة.
2. التجارب الشخصية المهمة: العلاقات الإنسانية المهمة والتجارب العميقة في المدرسة كانت جزءًا من تكوين شخصية الساردة، مما يجعلها تظل عالقة في ذاكرتها.
3. الروابط العاطفية: الروابط العاطفية القوية مع الشخصيات مثل المعلمة زهوة والصديقة عناية تجعل الذكريات المرتبطة بهم أكثر رسوخًا.
التركيز على هذه الجوانب يعكس اهتمام الساردة بالتجارب الإنسانية العميقة والعلاقات الشخصية التي ساهمت في تشكيل هويتها وشخصيتها.
5-
من الوحدة الأخيرة خاصة:
1. إشباع الحاجات النفسية: "لقد أشبعت المدرسة الكثير من حاجاتي النفسية، أصبحت أتمتع بشخصية بارزة بين معلماتي وزميلاتي."
2. الصداقة والمحبة: "وفيها عَرَفْتُ مَذاق الصداقة وأحببته."
3. الذكريات المحببة: "كانت رفيقة مقعدي الدراسي تلميذة في مثل سني اسمها «عناية» وكانت أحب صديقاتي إلي وأقربهن إلى نفسي. لم ألتق «بعناية» منذ أيام المدرسة، ولكن تلك البنت الصغيرة لا تزال هناك في زاوية القلب، لم تغب عن مكانها أبدا."
من النص عامة:
1. اكتشاف الذات وإثبات الوجود: "في المدرسة وجدت نفسي وأثبت وجودي."
2. حب المعلمات: "أحبتني معلماتي وأحببتهن."
3. المعلمة المفضلة: "أذكر معلمتي المفضلة ست «زهوة»، التي أحببتها كما لم أحب أحدا من أهلي في تِلْكَ الأَيَّامِ!"
4. الشغف بالتعلم: "كنت أرنو إليها بشغف كبير، وهي تشرح الدرس وتفسر لنا معاني قطعة القراءة، أو حين كانت تتلو علينا قطعة الإملاء."
التأكيد:
- من الوحدة الأخيرة: تذكر الساردة كيف أن المدرسة أشبعت حاجاتها النفسية، وكيف كانت تتمتع بشخصية بارزة بين زميلاتها ومعلماتها. كما تذكر صديقتها المحببة "عناية" التي ما زالت تذكرها بحب وتقدير.
- من النص عامة: تذكر الساردة كيف أن المدرسة كانت مكاناً لاكتشاف الذات وإثبات الوجود، وكيف كانت تحب معلماتها وخاصة المعلمة زهوة التي كانت تشرح الدروس بشغف.
هذه النقاط تؤكد أن استحضار الذكريات المدرسية يوفر لصاحبها استمتاعًا وفائدة، حيث تعود الذكريات العاطفية والنفسية القوية التي تشكلت خلال فترة الدراسة لتملأ القلب بالحنين والسعادة.

استثمر :

كُنتُ أرنو إليها بشغف كبير، وهي تشرح الدرس بوضوح وبساطة. كانت المعلمة زهوة تملك قدرةً فريدةً على جذب انتباه الطلاب، إذ لم يكن صوتها عالياً، بل كان هادئاً ومفعماً بالثقة. عندما كانت تفسر لنا معاني الكلمات في قطعة القراءة أو تتلو علينا قطعة الإملاء، كانت عيناها تتألقان بالحماس، مما جعلنا نشعر بأهمية ما نتعلمه. 
رغم أنني لم أحتفظ بصورة جسمانية لها، فإن شخصيتها الرقيقة والمحبة تركت أثراً لا يُنسى في نفسي. كانت تعاملنا جميعاً بحنان واحترام، وكان لديها دائماً كلمة طيبة لكل طالب، مما جعلنا نشعر بأننا مقدرون ومحبوبون.
خلال إحدى حصص التوالي الشفوي، أتذكر كيف كانت تجلس على مكتبها، ترتدي نظارتها وتفتح الكتاب بخفة، ثم تبدأ في سرد القصة أو الدرس. كانت تعابير وجهها تنبض بالحياة، تعكس تفانيها وإخلاصها في التدريس. كانت حركات يديها الرشيقة تضيف طابعاً خاصاً على شرحها، وتجعلنا نفهم المعلومات بطريقة أسهل وأكثر تشويقاً.
لم يكن حبنا لها مجرد احترام لمعلمتنا، بل كان حباً لشخصيتها ولروحها الدافئة التي ملأت الفصل بأجواء إيجابية ومشجعة. وحتى بعد غيابها بسبب المرض، ظل تأثيرها عالقاً في ذاكرتنا، ولم أستطع نسيان الابتسامة التي أضاءت وجهها الضعيف عندما زرناها. تلك الابتسامة كانت دليلاً على قوة العلاقة التي بنيتها معها، علاقة تجاوزت حدود التعليم وأصبحت جزءاً من ذكرياتي الأبدية.

توسع :

وجدت اليوم صورة قديمة تعود لأيام المدرسة الابتدائية، تظهر فيها أنت، يا صديقي العزيز أحمد. لم نلتقِ منذ فترة طويلة، لكن هذه الصورة أعادت لي ذكريات جميلة ومليئة بالحنين.
أتذكر كيف كنا نجلس سوياً في الصف الأمامي، نتبادل الأحاديث والضحكات خلال الفسحة. كنت دائماً تساعدني في حل مسائل الرياضيات، بينما كنت أساعدك في حفظ القصائد والنصوص الأدبية. كانت لحظات الدراسة المشتركة تلك مليئة بالتحدي والمرح.
لا أنسى رحلاتنا المدرسية، خاصة تلك الرحلة إلى حديقة الحيوانات، حيث قضينا يوماً كاملاً نراقب الحيوانات ونلتقط الصور. كانت ابتسامتك دائماً تضيء الأجواء، وتجعل كل شيء يبدو أكثر إشراقاً.
كما أتذكر مباريات كرة القدم التي كنا نخوضها بعد المدرسة. كنا فريقاً لا يُقهر، وكانت روحك الرياضية وحماسك يشعلان الحماس في نفوسنا جميعاً. كنا نقضي ساعات طويلة نلعب ونمرح، لا نهتم بشيء سوى الاستمتاع بوقتنا معاً.
هذه الصورة تذكرني بالمرح الذي كنا نعيشه، وبالصداقات العميقة التي تكونت في تلك الأيام. آمل أن تكون بخير، وأن نتمكن من اللقاء مجدداً في يومٍ ما لنسترجع هذه الذكريات الرائعة ونخلق ذكريات جديدة.
أودعت هذه الذكريات في ملفي، لتبقى دائماً تذكاراً جميلاً لمرحلة من حياتي كانت مليئة بالسعادة والصداقة.

التحليل :

الوحدة الاولى : لا تحمل و لا تحتفظ: نفي تذكر اول يوم في المدرسة او ذكرى تعلمها القراءة و الكتابة لكن : الاستدراك اكدت الساردة ان ذكريات المدرسة هي ما استفادته منها و هو وجود هدف لحياتها و استمتاعها بما تدرسه الوحدة الثانية : معلمتي المفضلة و احببتها كما لم احب احد من اهلي ارنو ارنو اليها بشغف ++ تربط الساردة بمعلمتها علاقة حميمة الحدث القادح للتحول :


مرض المعلمة المفاجئ عاشت الساردة اضظرابا نفسيا بسبب غياب المعلمة الحدث القادح الذي سيعيد التوازن هو زيارة المعلمة في بيتها تاثرت الساردة برؤية المعلمة و هو ما يبين على العلاقة المتينة بينهما الوحدة الثالثة : اشبعت المدرسة حاجتي النفسية عرفت مذاق الصداقة و اتمتع بشخصية بارزة ++ حققت المدرسة للساردة اشياؤ ما كانت لتحققها و تعرفها اذ بقيت في البيت و خاصة معنى علاقة الصداقة ان تتذكر الساردة معلمتها و صديقتها رغم مرور الوقت دليل على اهمية الشخصيتين في حياتها الدراسية

3 commentaires: