samedi 20 juillet 2024

شرح نص نجحت في المناظرة مع الإجابة عن الأسئلة - محور المدرسة - سابعة أساسي

نجحت في المناظرة

الموضوع : يسترجع السارد ذكريات اجتيازه لمناظرة الدخول الى المدرسة الصادقية و امتحان الشهادة مبرزا الصعوبات التي واجهته و النتيجة

 التي آلا اليها الوحدات : حسب البنية الثلاثية للنص السردي : 1-من بداية النص الى كل انحاء البلاد: وضع البداية : يوم المناظرة


2-من بدا عملي الى يقفزون و يمرحون : سياق التحول : اجتياز المناظرتين 3-البقية : وضع الختام : النجاح .

الاجابة عن الاسئلة :

استكشف :

1- الإجابة عن هذا السؤال هي مقاطع النص .
2 - 
إجابة أولى :
يحمل السارد عن مدسته ذكريات تدل على تقدير و اعجاب فالسارد في الوحدة الاولى وصف المدرسة و كانها جنة لم يرها الا اول مرة في حياته .
إجابة ثانية :
في الوحدة الأولى من النص، هناك عدة عبارات تدل على تقدير السارد وإعجابه بمدرسته، مثل:
1. "دخلت أول مرة حرم المعرفة المقدس، هذا المعهد الشهير الذي لم يكن الالتحاق به هينا ولا يسيراً."
2. "أعجبتُ أول ما شاهدته بساحته ذات الأقواس والسواري الرخامية الخلابة."
3. "حيث تنطلق وسط الساحة نخلة شاهقة ترمي بأسعافها إلى أعماق السماء الصافية الزرقاء."

3 - 
إجابة أولى :
السارد انبهت من الحبر الاسود المقدم في المناظرة حتى انه وصفه: لزجا لا يجف الا بصعوبة و هذا دليل أخر ان السارد لاول مرة يرى حبر مثل هذا و ارتبك و خاف و اظطربت نفسيته و انتاب راسه صداع و اسود الفضاء من حوله
إجابة ثانية :
في بداية الوحدة الثانية من النص، استخدم السارد مفردات دالة على السواد مثل:
1. "أسود" - في عبارة "كان – المدرسة أسود مد بقا لزجاً"
2. "ادلمت" - في عبارة "ادلمت الدنيا حولي"
3. "اسود الفضاء" - في عبارة "اسود الفضاء"
هذه المفردات تدل على تحول في نفسية السارد من الشعور بالتفاؤل والإعجاب إلى الشعور بالقلق والتوتر. 
تحليل التحول النفسي:
- "أسود" و"مد بقا لزجاً" تعبر عن الإحساس بالقلق والإحباط، حيث يصف السارد الوضع بظلامية وعدم وضوح، مما يعكس حالة من الضيق والضغط.
- "ادلمت الدنيا حولي" و"اسود الفضاء" تدل على شعور السارد باليأس والعجز، وكأن الأمور أصبحت أكثر تعقيداً وصعوبة. هذا يعكس تحولاً من الأمل إلى الهموم والضغوط النفسية التي يشعر بها نتيجة عدم قدرته على قراءة الورقة بشكل صحيح.
4 - 
إجابة أولى :
صحيح ان السارد مر بحالة يئس لا توصف و لكن تمكن من تجاوزها لما حملق فرأى رقمه فتمكن من النجاح .
إجابة ثانية :
تمكن السارد من تجاوز حالة اليأس التي انتابته بعد اجتيازه مناظرة الصادقية عبر عدة خطوات:
1. التحول إلى التركيز على الشهادة: بعد يأسه من النجاح في مناظرة الصادقية، قرر السارد أن ينسى المناظرة ويفكر في التحضير لمغامرة الشهادة، وهو ما أعطاه دافعاً لمواصلة العمل.
2. الاستعداد المكثف: بدأ السارد بالتحضير الجاد للشهادة، حيث عمد إلى استيعاب نصوص المحفوظات وحفظ دروس الجغرافيا والتاريخ والعلوم الطبيعية. هذه الخطوات عملت على تحسين مستوى استعداده وتركيز تفكيره بعيداً عن الإحباط.
3. التركيز على الأمل: بدلاً من الاستمرار في التركيز على القلق واليأس، استبدل السارد مشاعره بالإيجابية من خلال تسلق "رؤوس الجبال الشاهقة والأحلام الزاهية"، مما يعكس تحوله إلى الأمل والإصرار.
4. التفاؤل عند رؤية النتائج: عندما ظهرت نتائج الامتحان، وبدأ الزحام أمام أبواب المدرسة، شعر السارد بالفرح والنجاح، وهو ما ساعده على تخطي اليأس وتحفيز نفسه لمواصلة التقدم.
من خلال هذه الخطوات، نجح السارد في تجاوز حالة اليأس والضغط التي شعر بها وتحويل تركيزه إلى هدف جديد.
5 - في وضع الختام من النص، تكررت الألفاظ الدالة على معنى الرحلة، مثل:
1. "مرحلة" - "لم نقطع سوى مرحلة تعقبها مرحلة"
2. "مراحل" - "بل مراحل ومراحل"
3. "طويلاً" - "ويمتد الطريق أمامنا طويلا… طويلاً"
تحليل كيفية نظر السارد إلى نجاحه:
من خلال الألفاظ الدالة على الرحلة، يوضح السارد أن نجاحه في الامتحان هو مجرد بداية لرحلة طويلة مليئة بالتحديات. نجاحه في الامتحان ليس نهاية المطاف بل هو "مرحلة" من مراحل متعددة في طريقه. السارد يشير إلى أن النجاح هو بداية سلسلة من المراحل القادمة التي يجب اجتيازها، مما يعكس إدراكه لأهمية الاستمرارية والتفاني في مواجهة التحديات المستقبلية.
تفسير النظرة:
- الرحلة الطويلة: يشير السارد إلى أن النجاح هو جزء من رحلة طويلة، مما يدل على تواضعه وإدراكه بأن هناك المزيد من الجهد والتحديات القادمة.
- تعدد المراحل: يعكس الوعي بأن النجاح في الامتحان هو خطوة من بين خطوات عديدة، مما يدل على تقديره للعمل المستمر والتفاني.
- الاستمرارية: تكرار الألفاظ المرتبطة بالرحلة يظهر كيف أن السارد يرى النجاح كجزء من مسار طويل يحتاج إلى اجتياز العديد من المحطات والمراحل القادمة.

استثمر :

تذكرني تجربة إعلان النتائج في نهاية النص بموقف عشته خلال فترة دراستي الجامعية. كان هناك امتحان مهم جداً بالنسبة لي، وشعرت بقلق وتوتر كبيرين قبل إعلان النتائج. كنت أراجع نصوصي ومحاضراتي بشكل مكثف، لكن في الأيام الأخيرة قبيل إعلان النتائج، بدأت أشعر بالضغط والتشويش. 
في يوم إعلان النتائج، تجمع الطلاب أمام لوحة النتائج في الجامعة، وكان المكان مليئاً بالأصوات والمشاعر المختلطة. بينما كنت أنتظر بفارغ الصبر، تذكرت لحظات من الشك والتوتر التي مررت بها، وتمنيت أن يكون الجهد الذي بذلته قد أثمر. 
عندما وصلت إلى اللوحة وحملتق في الأرقام، كان الشعور بالفرح والنصر يغمرني عندما رأيت درجتي. ولكن الفرح لم يكن سوى لحظة قصيرة، لأنني كنت أعلم أن هناك دائماً مراحل قادمة وتحديات جديدة في الطريق. هذا الموقف ذكرني بأن النجاح هو مجرد محطة في رحلة طويلة، وأنه يجب الاستمرار في العمل والتطور.
أعتقد أن هذه التجربة تشبه تجربة السارد في النص، حيث كان نجاحه في الامتحان هو بداية لمسار طويل، وليس نهاية المطاف.

توسع :

التحليل :

الوحدة الاولى : الاطار الزماني: يوم المناظرة مشمس و انواره مشرقة الاطار المكاني: المدرسة الصادقية حرم المعرفة المقدس و المعهد الشهير و لم يكن الالتحاق بها هينا : هذا المكان اهميته معرفية كبيرة ساحته ذات الاقواس و الرواسي الرخامية الخلابة ++ اعجب السارد بالمعمار الخارجي للمدرسة الشخصيات : السارد و عشرات التلاميذ الحدث : حضور السارد و بقية التلاميذ لاجتياز المناظرة ++ الوضع هادئ الوحدة الثانية : الحدث القادح للتحول : تلطخ ورقة الامتحان بالحبر الاضطراب : كاد قلبي يتفجر و اسود الفضاء و تملكني اليأس: حالة خوف و اضطراب شديد محاولة اولى لاعادة الهدوء : الاجتهاد و المثابرة لاجتياز امتحان الشهادة استوعب و احفظ و اتدرب: بذل السارد مجهودات استعداد للامتحان منهوك القوى بين الامل و اليأس ++ اصابت السارد متاعب بدنية و نفسية الوحدة الثالثة : فرحا و ظافرا و منتصرا: النهاية سعيدة السارد طموح و لذا لن يتوقف عن هذا النجاح بل سيواصل مسيرته الدراسية يتذكر السارد هذين الامتحانين لانهما مثلا هام في حياته و شكلا نقطة تحول فيها

3 commentaires: