شرح نص اصبحت تلميذا نجيبا مع الإجابة عن الأسئلة - محور المدرسة - سابعة أساسي

شرح نص اصبحت تلميذا نجيبا مع الإجابة عن الأسئلة

الموضوع : 

موضوع أول :
بين السارد نظرته للدراسة مبرزا دور ابيه و معلمه في ذلك .

موضوع ثاني :

تحول الكاتب من طالب غير مبالٍ إلى طالب مجتهد بعد أن لاحظ اهتمام والده به وتحذيره من التهاون في الدراسة.  الوحدات : حسب معيار البنية الثلاثية للنص السردي : 1-من بداية النص الى سمعته يرمها: وضع البداية: العودة

2-من كان ابي الى في المدرسة : سياق التحول : دور الاب و المعلم في حياة السارد الدراسية 3-بقية النص : وضع الختام: التحول في نظرة السارد للدراسة 

الاجابة عن الاسئلة ؛

استكشف :

1- الإجابة عن هذا السؤال هي مقاطع النص .

2 -الصورة الأولى للمعلم (كما يتوهمها السارد):

- عدم الاهتمام: يعتقد السارد أن المعلم لا يهتم به بشكل خاص وأنه مجرد تلميذ مغمور بين رفاقه.

- عدم التمييز: يرى السارد أن المعلم لا يميز بين التلاميذ ولا يوليهم اهتمامًا فرديًا.

- التقليل من القدرات: يشعر السارد بأن المعلم لا يعتقد أنه قادر على التفوق أو الاجتهاد، ويعتبره تلميذًا كسولًا.

الصورة الثانية للمعلم (الحقيقية كما اكتشفها السارد):

- الاهتمام الشخصي: يكتشف السارد أن المعلم يهتم بتقدمه ويتابعه عن كثب، ويعرفه بشكل شخصي ويعرف والده.

- التمييز الإيجابي: يتضح أن المعلم يميز بين التلاميذ ويقدر النجباء منهم، ولكنه لا يظهر ذلك بشكل واضح.

- التأثير الإيجابي: يدرك السارد أن المعلم يشارك والده نفس الغم حيال تأخره الدراسي، مما يعني أن المعلم يهتم بتحسين مستوى تلاميذه ويسعى إلى مساعدتهم على النجاح.

استنتاج:

يتحول تصور السارد للمعلم من صورة سلبية تعتمد على الإهمال وعدم التمييز إلى صورة إيجابية تتسم بالاهتمام الشخصي والتقدير الخفي. هذا التغيير في الرؤية يعزز من شعور السارد بالمسؤولية ويدفعه للعمل بجد لتحقيق التفوق الدراسي. 

3-

إجابة أولى :

 السارد في البداية كان كسولا جدا فقد كان يتسكع في الحقول و يعزف على مزماره فهو ولد طائش لا يبالي ما يجري حوله من امور و انه كان لا يبدي اقل

مجهودا لكي يصبح تلميذا نجيبا في المستقبل و لكن السارد في النهاية تجاوز محنته و تفاءل بالافضل و اصبح تلميذا نجيبا و صارما في الدراسة اي حازما 

إجابة الثانية :

الصورة الأولى للسارد في بداية النص:

1. عدم الجدية: يظهر السارد في بداية النص كطفل طائش، غير مهتم بالدراسة، يقضي وقته في اللعب والعزف على الناي مع أصدقائه.

2. التسكع واللامبالاة: يتأخر في العودة إلى المنزل ولا يبالي بمسؤولياته تجاه أسرته أو واجباته المدرسية.

3. الشعور بالاختباء: يعتقد أنه مغمور بين رفاقه وأن معلمه لا يميزه أو يهتم به بشكل خاص.

الصورة الثانية للسارد في نهاية النص:

1. الجدية والمسؤولية: يتحول السارد إلى تلميذ مجتهد، يعمل بجد لتحقيق النجاح في دراسته.

2. التقدير الذاتي: يبدأ في أخذ نفسه بجدية ويقدر قيمته الذاتية ويشعر بالمسؤولية تجاه تحسين أدائه الدراسي.

3. الوعي بأهمية التعليم: يدرك أهمية التعليم في حياته ويشعر بأن والده ومعلمه يهتمان بتقدمه ويسعيان إلى تحسين مستواه.

التطور الذي طرأ على شخصية السارد:

1. تحول من اللامبالاة إلى الجدية: انتقل السارد من حالة الطيش والتسكع إلى حالة من الجدية والعمل الجاد.

2. تعزيز الثقة بالنفس: اكتسب السارد ثقة أكبر في نفسه وقدراته بعد أن أدرك اهتمام معلمه ووالده بتقدمه.

3. الإدراك والمسؤولية: أصبح السارد واعيًا بأهمية التعليم وبمسؤوليته تجاه مستقبله الدراسي، مما دفعه إلى تغيير سلوكه واتخاذ الدراسة بجدية أكبر.

استنتاج:

تظهر شخصية السارد في النص تطورًا ملحوظًا من طفل طائش وغير مبالٍ إلى تلميذ مجتهد ومسؤول. هذا التحول يعكس تأثير العوامل الخارجية مثل اهتمام الوالدين والمعلمين، بالإضافة إلى الوعي الذاتي الذي اكتسبه السارد بشأن أهمية التعليم والتفوق الدراسي.

4 - انشغال الأولياء بإشباع البطون الصغيرة لا يمنع بالضرورة من الاهتمام بالأدمغة الصغيرة، ولكنه يشكل تحديًا إضافيًا. يمكن للأولياء تحقيق توازن بين توفير الحاجات المادية والاهتمام بتعليم أطفالهم عبر تخصيص وقت لمتابعة الدراسة والاستفادة من دعم الأسرة والمؤسسات التعليمية. الاستثمار في تعليم الأطفال يحسن من فرصهم المستقبلية ويعزز من قدرتهم على تحسين أوضاع الأسرة. كذلك، يمكن للمجتمع والمؤسسات توفير بيئة داعمة تشجع الأولياء على الاهتمام بتعليم أبنائهم. بالتالي، تحقيق التوازن بين الحاجات المادية والتعليمية يساهم في بناء شخصيات قادرة على النجاح والاستقرار.

5- في نص "أصبحت تلميذاً نجيباً" لمولود فرعون، تبرز عدة شخصيات تعتمد عليها لتحقيق الانسجام داخل المحيط المدرسي:

1. المعلم: يلعب دورًا رئيسيًا في توجيه الطلاب ومتابعة تقدمهم الأكاديمي. المعلم يهتم بتلاميذه، يعرفهم شخصيًا ويقدر النجباء منهم، مما يساهم في خلق بيئة تعليمية محفزة وداعمة.

2. الأب: يظهر دور الأب في النص كقوة محركة تدفع السارد إلى الاجتهاد وتحمل المسؤولية. اهتمام الأب بتحسين أداء ابنه الدراسي يعزز من قيم الالتزام والانضباط.

3. الأم: رغم أنها لم تكن المحور الأساسي في النص، إلا أن اهتمامها بالبحث عن ابنها لقضاء بعض الشؤون يظهر دورها في متابعة شؤون الأسرة والتأكد من التزام الأبناء بمسؤولياتهم.

استنتاج:

تعتمد تحقيق الانسجام داخل المحيط المدرسي على تضافر جهود المعلم الذي يتابع ويوجه، والأب الذي يشجع ويحمل المسؤولية، والأم التي تهتم وتتابع. هذه الشخصيات تساهم معًا في خلق بيئة مدرسية متوازنة ومشجعة على التفوق الدراسي.

استثمر :

في مدرستنا، كان هناك طالب يُدعى أحمد يعاني من تراجع مستواه الدراسي بسبب مشاكل عائلية. كانت والدته تعمل لساعات طويلة ووالده غير مهتم بتعليمه، مما أثر على أدائه المدرسي وتركه يعاني من الإهمال. لاحظ معلم الصف هذا التراجع وأدرك أن الحل يكمن في تنسيق الجهود بين المدرسة والأولياء.

اجتمع المعلم مع إدارة المدرسة وتم تنظيم اجتماع مع والدي أحمد. في هذا الاجتماع، شرح المعلم الوضع الأكاديمي لأحمد وناقش أهمية دعم الأسرة له. اقترح المعلم وضع خطة دعم شاملة تتضمن متابعة يومية لأداء أحمد وتقديم مساعدة إضافية له في المنزل من خلال والدته، وتوفير جلسات دعم نفسي للطالب.

استجابت والدة أحمد بشكل إيجابي، وبدأت تتواصل مع المدرسة بانتظام لمعرفة تقدم ابنها. كما تم تكليف أحد المدرسين بتقديم دروس تقوية لأحمد بعد انتهاء اليوم الدراسي. 

بمرور الوقت، بدأت تظهر نتائج إيجابية على أحمد. تحسن أداؤه الأكاديمي تدريجيًا وأصبح أكثر تفاعلًا وثقة بنفسه. تزايدت درجاته في الاختبارات وبدأ يظهر تحسنًا ملحوظًا في جميع المواد الدراسية. 

الانعكاسات على نتائج التلاميذ:

التنسيق والانسجام بين الأولياء والمربين ساهم بشكل كبير في تحسين نتائج أحمد الأكاديمية. هذه الحادثة أظهرت للجميع في المدرسة أهمية التعاون بين الأسرة والمدرسة لتحقيق النجاح الأكاديمي والشخصي للطلاب. كما أصبحت مثالاً يحتذى به لبقية التلاميذ وأولياء الأمور، مما شجع العديد منهم على تعزيز التواصل والتعاون مع المدرسة لتحقيق أفضل النتائج.

توسع :

مذكرة مشروع: التعاون بين الأسرة والمؤسسة التربوية

العنوان: حل مشكلة مدرسية بالتعاون بين الأسرة والمؤسسة التربوية

التاريخ: [تاريخ الحادثة]

المكان: المدرسة

المشكلة:

في أحد الأيام، واجهت مشكلة في المدرسة حيث تعرضت للتنمر من قبل بعض الزملاء. بدأ الأمر يؤثر على أدائي الدراسي وعلى حالتي النفسية، وكنت أشعر بالخوف والتوتر عند الذهاب إلى المدرسة.

الإجراء الأولي:

قررت أن أخبر والديّ بما يحدث. استمعا لي باهتمام وقررا التحرك بسرعة لحل المشكلة. تواصلوا مع إدارة المدرسة ورتبوا اجتماعًا مع مدير المدرسة والمعلمين المعنيين.

التعاون مع المدرسة:

في الاجتماع، شرح والداي الموقف بالتفصيل وتحدثا عن تأثير التنمر على حالتي النفسية وأدائي الدراسي. أبدت إدارة المدرسة والمعلمون تفهمهم واهتمامهم الفوري بالمشكلة. تم الاتفاق على اتخاذ مجموعة من الإجراءات لحل المشكلة، بما في ذلك:

1. مراقبة السلوك: تكثيف مراقبة سلوك الطلاب في الفصول وأثناء الفسح.

2. التوعية: تنظيم جلسات توعية للطلاب حول مخاطر التنمر وكيفية التعامل معه.

3. الدعم النفسي: توفير جلسات دعم نفسي لي للتعامل مع آثار التنمر واستعادة الثقة بالنفس.

4. التواصل المستمر: اتفاق على التواصل المستمر بين والديّ والمدرسة لمتابعة تطور الوضع.

النتائج:

بفضل التعاون الوثيق بين أسرتي والمؤسسة التربوية، بدأت أشعر بالأمان والراحة في المدرسة مرة أخرى. تراجع التنمر بشكل ملحوظ وتحسنت حالتي النفسية. عاد أدائي الدراسي إلى مستواه الطبيعي وبدأت أشارك بفعالية في الأنشطة المدرسية.

الاستنتاج:

تجربة التعاون بين أسرتي والمدرسة كانت ناجحة جدًا وأثبتت أهمية العمل المشترك لحل المشكلات التي تواجه الطلاب. أظهر هذا الحدث كيف يمكن للتعاون الفعال أن يساهم في خلق بيئة مدرسية آمنة وداعمة لجميع الطلاب.

التحليل :

الوحدة الاولى: الزمان: عشية ذات يوم ، بعد الساعة الرابعة المكان : في البيت حالة الشخصية : الفرح و العزف على الناي ++ الهدوء في الاحداث الوحدة الثانية : الحدث القادح للتحول : غضب الاب على ابنه لاهماله الدراسة و طيشه و شكوى المعلم منه التحول : اكتشاف السارد انه معروف في القسم و ان المعلم مهتم به الحدث الذي سيعيد الهدوء : اهتمام السارد بدراسته ++ ان يحس التلميذ انه محل اهتمام من طرف المعلم من جهة و عائلته من جهة اخرى يجعله يقبل على الدراسة و يحبها اكثر الوحدة الثالثة : اعمل بجد التحسن ++ تغير كلي في دراسة السارد : صار يدرس بجد و تحسنت نتائجه التلميذ في حاجة الى الاحاطة النفسية حتى و ان كان متميزا في دراسته