نجحت في المناظرة
الموضوع :
يسترجع السارد ذكريات اجتيازه لمناظرة الدخول الى المدرسة الصادقية و امتحان الشهادة مبرزا الصعوبات التي واجهته و النتيجة
التي آلا اليها
الوحدات : حسب البنية الثلاثية للنص السردي :
1-من بداية النص الى كل انحاء البلاد: وضع البداية : يوم المناظرة
2-من بدا عملي الى يقفزون و يمرحون : سياق التحول : اجتياز المناظرتين 3-البقية : وضع الختام : النجاح .
2-من بدا عملي الى يقفزون و يمرحون : سياق التحول : اجتياز المناظرتين 3-البقية : وضع الختام : النجاح .
الاجابة عن الاسئلة :
2 - يحمل السارد عن مدسته ذكريات تدل على تقدير و اعجاب فالسارد في الوحدة الاولى وصف المدرسة و كانها جنة لم يرها الا اول مرة في حياته
3 - السارد انبهت من الحبر الاسود المقدم في المناظرة حتى انه وصفه: لزجا لا يجف الا بصعوبة و هذا دليل أخر ان السارد لاول مرة يرى حبر مثل هذا و ارتبك و خاف و اظطربت نفسيته و انتاب راسه صداع و اسود الفضاء من حوله
4 - صحيح ان السارد مر بحالة يئس لا توصف و لكن تمكن من تجاوزها لما حملق فرأى رقمه فتمكن من النجاح
5 - هو عمل جميل و هو اتقان في العمل و هي مثابرة هو نجاحه في الامتحان رغم مروره بضروف صعبة
التحليل :
الوحدة الاولى :
الاطار الزماني: يوم المناظرة مشمس و انواره مشرقة
الاطار المكاني: المدرسة الصادقية
حرم المعرفة المقدس و المعهد الشهير و لم يكن الالتحاق بها هينا : هذا المكان اهميته معرفية كبيرة
ساحته ذات الاقواس و الرواسي الرخامية الخلابة
++ اعجب السارد بالمعمار الخارجي للمدرسة
الشخصيات : السارد و عشرات التلاميذ
الحدث : حضور السارد و بقية التلاميذ لاجتياز المناظرة
++ الوضع هادئ
الوحدة الثانية :
الحدث القادح للتحول : تلطخ ورقة الامتحان بالحبر
الاضطراب :
كاد قلبي يتفجر و اسود الفضاء و تملكني اليأس: حالة خوف و اضطراب شديد
محاولة اولى لاعادة الهدوء : الاجتهاد و المثابرة لاجتياز امتحان الشهادة
استوعب و احفظ و اتدرب: بذل السارد مجهودات استعداد للامتحان
منهوك القوى بين الامل و اليأس
++ اصابت السارد متاعب بدنية و نفسية
الوحدة الثالثة :
فرحا و ظافرا و منتصرا: النهاية سعيدة
السارد طموح و لذا لن يتوقف عن هذا النجاح بل سيواصل مسيرته الدراسية
يتذكر السارد هذين الامتحانين لانهما مثلا هام في حياته و شكلا نقطة تحول فيها
اين نص اجمل الذكريات
RépondreSupprimerلمذا لا يوجد سوال استثمر في كل نص
RépondreSupprimer