mardi 2 juillet 2024

شرح نص المدرسة الاولى مع الإجابة عن الأسئلة - عربية سابعة أساسي شرح نصوص محور الأسرة

شرح نص المدرسة الاولى مع الإجابة عن الأسئلة

الموضوع : يتحدث السارد عن اسرته مبرزا علاقته ببعض افرادها مبيننا دورها في حياته الوحدات : حسب معيار المعنى :
1-من بداية النص الى مغزى القصة: العوامل المؤثرة


2-من و بعد الى سعادة البيت: تطور الاسرة و موقفه من ذلك  3-بقية النص : اثر البيت في تطوير شخصيته 

الإجابة عن الأسئلة :

1/
1 - العوامل العائلية الموثرة في تنشئة السارد: من س1 الى السطر 13
2 - تطور الاسرة و موقفه في ذلك: من س14 الى س18


3 -اثر البيت في شخصيته: بقية النص
2/
الوحدة الأولى: العوامل العائلية المؤثرة في تنشئة السارد
صفات الأب ودوره:
- شعوره القوي بالمسؤولية تجاه تعليم أبنائه.
- يعلمهم بنفسه ويشرف على تعليمهم في المدارس.
- مثابر ومضحٍ، حيث يتعب في تعليمهم حتى لو كان مريضاً.
الوحدة الثانية: تطور الأسرة وموقفه من ذلك
صفات الأب ودوره:
- الاجتهاد في تعليم أبنائه، بغض النظر عن حالته الصحية.
- حرصه على تعليم الأبناء والبنات دون تمييز.
- دوره كمعلم ومشرف على تعليمهم، مما يعكس تفانيه ومسؤوليته.
3 / اوجه التشابه بين البيت و المدرسة : تكون عناصر الجسم و الاخلاق / انعكاس الطبيعية و تكوين اهم مميزات الشخصية / الصبر على العمل / و تعلم المبادئ و القيم النبيلة / تصنيع اساليب الحياة
1. التعليم والتوجيه: في كلا المكانين يتلقى الأطفال التعليم والتوجيه من الكبار، سواء من الأهل في البيت أو المعلمين في المدرسة.
2. تشكيل الشخصية: البيت والمدرسة يلعبان دوراً مهماً في تشكيل شخصية الطفل وتطوير قيمه وأخلاقه.
3. الانضباط: في البيت كما في المدرسة، يُعلَّم الأطفال الانضباط والالتزام بالقواعد والتقاليد.
4. البيئة التعليمية: كلاهما يوفر بيئة تعليمية مليئة بالكتب والمعلومات التي تساعد على نمو وتطور المعرفة.
5. الدعم العاطفي: البيت والمدرسة يوفران الدعم العاطفي والتشجيع للأطفال، مما يساعدهم على النمو بثقة واستقلالية.


4/ العوامل : طابع البيت : جعل الراوي يتكون جسميا و خلقيا و أدبيا المكتبة: جعلت الراوي يستفيد منها و يتمتع الاب: جعلت الراوي متعلما في الدراسة
الجدة: جعلت الراوي يستمتع بأوقات فراغه



 5/
الجمل السردية:
- "وكان أبي يشعر شعوراً قوياً بواجبه نحو تعليم أولاده، فهو يعلمهم بنفسه، ويُشرف على تعليمهم في مدارسهم، سواء في ذلك أبناؤه وبناته، ويتعب في ذلك تعبا لا حد له، حتى لقد يكونُ مَريضاً فَلَا يَأْبَهُ لمَرَضه."
الجمل الوصفية:
- "وقد بني أبي، بعد أن تحسنت حاله، بيتًا مستقلاً طابعه البساطة والنظافة. وأكثر ما فيه وأثمنه وما يشغل أكبر حيز فيه، الكتب."
استثمر: 1- السؤال الذي طُرح في نهاية الفقرة الرابعة يثير نقاشاً مهماً حول دور الأسرة في تكوين شخصياتنا وتأثير البيئة الأسرية على تطورنا الشخصي. من وجهة نظري، يعكس هذا السؤال التحولات الاجتماعية التي تعيشها الأسر اليوم، حيث يتساءل الكاتب عما إذا كانت الأسرة ما زالت تحافظ على دورها التقليدي كمدرسة أولى لتعلم القيم والمبادئ الحياتية. يعزز النص فكرة أن البيت ليس فقط مكاناً للعيش بل مدرسة حقيقية تشكل شخصياتنا وتنقل لنا قيم الاجتهاد، التعلم، والمثابرة. إن استمرارية هذا الدور التربوي الأسري أمر بالغ الأهمية في ظل التحديات المعاصرة التي قد تؤثر على توازن الحياة الأسرية وجودتها.
2 - لفترة طويلة، كان والدي شخصًا يعيش بقلبه ويعلم بحكمته. كانت لديه قدرة فريدة على إلقاء الضوء على الجوانب المهمة في الحياة بطريقة تجعلك تفكر بعمق. في إحدى المرات، كنت متأملاً في العديد من القرارات المهمة التي يجب اتخاذها في حياتي المستقبلية. كان والدي يلاحظ التوتر في وجهي وسألني: "ما هو أهم شيء تتمنى أن تحققه في الحياة؟" كان هذا السؤال البسيط لكنه الذي قلب مجرى تفكيري. بفضل حكمته، قدم لي أسلوبًا جديدًا للنظر في التحديات واتخاذ القرارات. معجمي: يأنه = يهتم و يبالي المغزى = العبرة = الفائدة الجلد = الصبر الشديد

التحليل :




الوحدة الاولى : يتحدث السارد عن نفسه في طفولته مستعملا ضمير المتكلم المفرد انا ركز السارد على شخصيتين هما: الاب: بنى بيتا مستقلا بسيطا و نظيفا و وفر كمتبه و علم اولاده الجدة: تروي الحكايات المفيدة اهتم الاب بحاجيات اولاده المادية و التعليمية ++ لعب الاب و الجدة دورا هام في تحديد مسار حياة السرد .
الوحدة الثانية : في الماضي: السلطة بيد الاب و في الحاضر البيت برلمان: التشاور بين افراد الاسرة و كثرة المطالب و تطورها البيت البسيط: و في الحاضر مستلزمات الحياة متطورة +++ يفضل السارد الاسرة في الماضي ليبين بساطتها فهي سعيدة الوحدة الثالثة : شخصية السارد في الحاضر: افراط في الحب و تفريط في المرح و الصبر على العمل و بساطة في العيش : فقد تأثر السارد باجواء البيت الذي عاش فيه فكانت طباعة تتاحا للتربية التي تلقها رغم سلبياتها للافراط في الجد
كان السارد في النص غير خطي اذ افسح السارد المجال ليقارن بين الاسرة في الماضي و الاسرة في الحاضر و يبين وجهة نظره حول ذلك و قد اكد على اهمية الدور التربوي و التعليمي للاسرة في حياة الفرد

6 commentaires: