mercredi 3 juillet 2024

شرح نص احبك و لكني اريد ان ألعب مع الإجابة عن الأسئلة - محور الأسرة

شرح نص احبك و لكني اريد ان ألعب مع الإجابة عن الأسئلة

الموضوع : يتحدث السارد عن علاقته بأمه و كيفية تربيتها له مبرزا موقفه من ذلك الوحدات : حسب معيار المكان :
1-من بداية النص الى غلتي: الطفل في البيت  
2-من تحنيت منها الى امي: الطفل في الشارع
3-بقية النص : الطفل في البيت

الإجابة عن الأسئلة

1- الحد الفاصل بين وحدتي البيت والشارع في النص هو الشرفة. الشرفة تعتبر الوسيط الذي يمكن الطفل من النظر إلى الفناء والطريق ومراقبة الأطفال وهم يلعبون في الخارج، ولكنها أيضًا تحده وتبقيه داخل حدود البيت تحت مراقبة والدته.

2 -
إجابة أولى :
السبب الذي جعل الام تمنع ابنها من اللعب خارج البيت لان معظم الاطفال يتشاجرون و يتضاربون في كل وقت و هو صغير خشية ان يضربه أحدهم أو يقوده الى الطريق حيث العربات لا تنقطع . من س6 الى س9
إجابة ثانية :
 السبب الذي جعل الأم تمنع ابنها من اللعب خارج البيت هو خوفها على سلامته وخشيتها من تأثيرات سلبية على سلوكه. الأدلة من النص تشمل:
- خوفها من العراك: "ألا ترى أنهم لا يكفّون عن العراك؟"
- خشيتها من الأذى الجسدي: "ما عسى أن أفعل لو ضربوك؟"
- خشيتها من الحوادث في الطريق: "أو خرجوا بك إلى الطريقٍ لا تنقطع به العربات؟"
- قلقها من التأثير السلبي على سلوكه: "بل ماذا تفيد منهم إلا الشقاوة وسوء الأدب؟"
كل هذه الأسباب تدل على حرص الأم على حماية ابنها من المخاطر المحتملة التي قد يتعرض لها خارج البيت.


3-
إجابة أولى :
 تختلف وجهة و نظرة الام فهي تقول ان البقاء في البيت أفضل من الشارع و ان البيت يتوفر فيه كل الوسائل من لعب و تلفاز و غير ذلك و تبقى في راحة و ان البيت اهم مدرسة لتكوين الشخصية
اما الكاتب فهو يظن ان الشارع افضل من البيت ففيه تكمن كل السعادة و المرح و الفرح فالعب يرفه عن النفس .
إجابة ثانية :
نعم، تختلف نظرة كل من الأم وابنها إلى المكان الذي تجري فيه الأحداث داخل الشقة وخارجها:
الأم:
- ترى الشقة مكانًا آمنًا يوفر الحماية والراحة لابنها. تعتبر الشقة ملاذًا من المخاطر الخارجية حيث يمكنها مراقبته ورعايته.
- تنظر إلى الخارج (الفناء والشارع) كمكان مليء بالمخاطر والتهديدات المحتملة، سواء كانت هذه المخاطر عبارة عن عراك بين الأطفال أو حوادث في الطريق أو تأثيرات سلبية على سلوك ابنها.
الابن:
- يرى الشقة مكانًا مقيدًا ومملًا، حيث لا يجد فيه ما يشبع رغبته في اللعب والانطلاق.
- ينظر إلى الخارج كمكان جذاب ومليء بالفرص للعب واللهو مع الأطفال الآخرين، حيث يتطلع إليه بعينين مشوقتين ويتمنى الانضمام إلى الأطفال في الفناء.


4 - 
إجابة أولى :
عبر الكاتب عن حبه الشديد لأمه و عن رغبته في العب في قوله اني أحبك اكثر من اي شئ في الدنيا و لكنني أريد ان العب و لم ينجح في التوفيق بين الامرين و لو كنت مكان هذا الطفل لا اقنعتها بحاجتي الى اللعب و الاختلاط مع اطفال أخرين و اعتمد على نفسي .
إجابة ثانية :
عبر الطفل عن حبه لأمه ورغبته في اللعب بصدق وعفوية، ولكنه لم ينجح في التوفيق بين الأمرين بشكل كامل. رغم أنه قال لأمه: "إني أحبك أكثر من أي شيء في الدنيا، ولكنّي أريد أن ألعب"، لم تستجب الأم لرغبته في اللعب خارج البيت. لو كنت مكانه، كنت سأحاول التحدث مع أمي مجددًا، محاولًا شرح رغبتي في اللعب وأهمية ذلك لنفسي، وأيضًا محاولة التوصل لحلول وسط، مثل اللعب في أماكن آمنة تحت إشرافها أو اللعب مع الأطفال في الفناء تحت مراقبتها. إذا لم يكن هناك استجابة لرغبتي في اللعب خارج البيت، كنت سأبحث عن أنشطة ممتعة يمكنني القيام بها داخل البيت لتقليل الملل، مثل الألعاب التعليمية، الرسم، أو أي هواية أخرى. بالإضافة إلى ذلك، كنت سأحاول إظهار لأمي أنني أتحمل المسؤولية وأستطيع اللعب بأمان، ربما من خلال الالتزام بقواعد الأمان أو اللعب فقط في الأماكن التي يمكنها مراقبتي فيها بسهولة. بهذا الشكل، يمكن أن أكون قد وفقت بين حبي لأمي ورغبتي في اللعب بشكل أفضل.
5-

6-
أرى أن ما تعرض إليه الطفل من عنف إثر لعبه مع الأطفال قد يكون ناتجًا بشكل أساسي عن أسلوب تربية الأم أكثر من تصرف الطفل نفسه. الأم كانت تحمي ابنها بشكل مفرط وتمنعه من اللعب خارج البيت خوفًا عليه من المخاطر المحتملة، مما أدى إلى عدم تطويره لمهارات التعامل الاجتماعي مع الأطفال الآخرين بشكل كافٍ. بالتالي، عندما أتيحت له الفرصة للعب مع الأطفال، قد يكون زاد اندفاعه ورغبته في التفاعل بشكل مكثف، دون أن يكون لديه الخبرة الكافية في كيفية حل النزاعات والخلافات بطرق سلمية. بالتالي، لا أعتبر تصرف الطفل نفسه هو السبب الرئيسي في النتائج السلبية التي حدثت، بل البيئة التربوية التي لم تمنحه الفرصة الكافية لتطوير مهاراته الاجتماعية بشكل صحيح.

أستثمر :

لو كنت مكان هذا الطفل وأردت أن أعبر عن حاجتي إلى اللعب والاختلاط بالأقران، كنت سأقول لأمي بشكل يعبر عن مشاعري واحتياجاتي بطريقة تقنعها بأهمية اللعب والتفاعل مع الأصدقاء. ربما كنت سأقول:

"أمي العزيزة، أنا أفهم قلقك ورغبتك في حمايتي، لكن لدي حاجة ماسة للعب والاختلاط بالأصدقاء كما يفعل الأطفال الآخرون. اللعب مع الأصدقاء ليس فقط متعة، بل يساهم في تعلمي وتطوير مهارات التعامل الاجتماعي والتعاون وحل المشكلات. أشعر بأنني بحاجة إلى تجربة هذه الأمور لأكتسب الثقة بنفسي وأتعلم كيف أكون جزءًا من المجموعة وأحترم قوانين اللعب والتفاعل الاجتماعي. إذا سمحت لي باللعب مع أصدقائي تحت إشرافك، سأكون أكثر سعادة وراحة، وسترون كيف أستفيد من هذه التجربة في تطوري الشخصي والاجتماعي. أنا أحتاج دعمك وفهمك لأنمو وأتقدم كطفل."

توسع :

نجيب محفوظ، في قوله عن ابنتيه "حين أجلس معهما صديقتاي... وهما لا تترددان في مصارحتي بآرائهما"، يبرز صورة للتربية داخل بيته تتسم بالتفاهم والمصارحة العفوية بين الآباء والأبناء. هذا الوصف يعكس بيئة تربوية تشجع على التواصل العاطفي والحوار المفتوح، حيث يتاح للأبناء فرصة التعبير عن آرائهم ومشاعرهم بحرية دون خوف من الانتقاد أو الرفض. وبالمقارنة، في النص الذي تناولناه، يظهر تباين في النهج التربوي، حيث تتجسد الأم بدور يتسم بالحماية الزائدة والتحفظ على ابنها من التفاعل مع الأطفال الآخرين، مما يمكن أن يقيد حركته الطبيعية نحو الاختلاط واللعب بحرية كما يفعل أطفال آخرون في الفناء.

التحليل: 


الوحدة الاولى : يتحدث السارد عن نفسه في الفترة الاولى من طفولته فالسارد يسترجع احداث طفولته عاش السارد من طفولته ازمة متمثلة في حرمان امه له من اللعب بحرية مع اصديقائه الاسباب: الخوف عليه من الضرب حوادث الطريق و سوء الاخلاق رغم محاولات الام سد النقص في حياة ابنها براوايتها للقصص و شراء اللعب و احضار اطفال الجيران للعب معه . لكن الطفل لم يكن راض عن واقعه +++ حاجة الطفل للعب ضرورية في فترة الطفولة الوحدة الثانية : الاحداث: هروب السارد من البيت و خروجه الى الشارع تفاجئ الاطفال و الترحيب به اللعب مع لفترة قصيرة و ضرب الاطفال للسارد +++ السارد لا يمتلك القدرة على الاندماج مع الاطفال و اللعب معهم لانه تعود على الوحدة استثمر: لو كنت مكان هذا الطفل و اردت ان اعرض على امي وجهة نظري و اقنعها بحاجتي الى اللعب و الاختلاط مع الاصحاب و الاقران لقلت لها اني يجب ان اجرب و اتعلم من أخطائي و انا اتفهم خوفك و لكن يجب ان ادرس المحيط الخارجي و ادخل في الحياة و اجرب و كل الاطفال في سني يلعبون جميعا و انت مثلما تخافين علي خافي ان اصبح منعزلا فانا بحاجة يا اماه الى اللعب في الشارع فالى متى سابقى على هذا الحال فتفهميني ارجوك

5 commentaires: