mercredi 3 juin 2020

شرح نص تاكسي - ثامنة أساسي - مع الإجابة عن الأسئلة

شرح نص تاكسي

التقديم : نص سردي وصفي يندرج ضمن المحور الاول المدينة و الريف للاديب التونسي ابراهيم الدرغوتي مقتطف من مجلة الحياة الثقافية الموضوع : ينقل لنا السارد صورة عن حياته اليومية اثناء عمله داخل التاكسي واصفا الامكنة المختلفة التي زارها و ما آلات اليه رحلته من مخاطر و انعكاسات . الوحدات : حسب معيار تتبع حركة الشخصية خلال اليوم: 1- جولة في المدينة: من البداية الى تاكسي اخرى 2- جولة في الغابة و العمران الاعلى: من اقف الى اصوات القردة 3- جولة فوق الجسر و في الغابة: بقية النص افهم : 2- المدينة صباحا : خالية من ساكنيها ، الحياة تدب ببطئ ، نساء ينزلن من العمارات ، رجال يهرولن نحو المحطات ، اطفال يتوجهون نحو المدارس القرينة النصية : من البداية الى في كل مكان ++ حركة المدينة صباحا شبه خالية 3- اعمال يقوم بها السائق : يتلقى نداء الركاب ، لا يتوقف عن التنقل بين الشوارع و الانهج ، اعطاء الدراهم للاطفال ، ايقاف السيارة لطلب الخدمات ، الوقوف عند اشارة المرور اعمال تجول في خاطره : اصطحاب ابنيه لحديقة البلفدير ، رؤية ابنته و هي تقلد القرد و ابنه و هو يقلد الاسد ، وضع اعواد الكاكي في حضنه ، الجلوس في المقهى المقابل لبركة الاوز ++ الخروج مع العائلة للنزهة 4- رسمت الشخصيات بتنوعها ملامح من مجتمع المدينة : شخصيات جدية و مهتمة بعملها: الاطفال و ذوي الوظائف .شخصيات متجولة بحثا عن قوتها: بائعة العطر و الاطفال المساكين شخصيات مسافرة :من تطاوين و توزر و قبلي و شخصيات وافدة بحثا عن علاج شخصيات مخادعة 5- ساخم تنقل السائق بين امكنة مختلفة في الكشف عن بعض صعوبات العيش في المدينة و هي: خلاء الشوارع صباحا كثرة الشوارع و الانهج و مناطق العمران كثرة الناس و الازدحام خاصة في منتصف النهار كثرة الضجيج تسارع نسق الحياة قطيعة اجتماعية : كل واحد مهتم بحياته الشخصية فقط كثرة السرقة و الانحراف 6- انتقل السارد من مرحلة الوصف لوضع هادئ الى مرحلة الوصف لوضع التحول: وصف اشعة الشمس و صفاء البحر وصف الراكبين و قد عبر هذا الوصف عن تغير في مستوى الاحداث و الوصف ؛ وصف الحادثة 7- الايجابيات: تطور وسائل النقل / الحضارة ++ التحضر
أنتج :
وفي هذه اللحظة المشحونة بالتوتر، توقفت السيارة بصعوبة على جانب الطريق. نزل الكاتب وراح يتأمل الوضع بدهشة، فاكتشف أن الوخزة كانت ناتجة عن خدعة بصرية، وكانت السيارات التي رأاها تمر في الواقع عبورًا سريعًا لضوء متقطع.
تنفس الكاتب الصعداء واستعاد هدوءه، وشعر بابتسامة ترتسم على وجهه مدركًا أن الرعب الذي شعر به لم يكن سوى انعكاس لتوتراته الشخصية. قرر أن يواصل رحلته بتفاؤل وثقة فيما تحمله الحياة له.

38 commentaires:

  1. اما عودو نزلو انتج يرحم والديكم

    RépondreSupprimer
  2. انتج يرحم والديكم😔😔

    RépondreSupprimer
  3. BRAVOO والله يعطيكم الصحة ديما هك براس لحنينا لا تقصوا

    RépondreSupprimer
    Réponses
    1. نحاول إضافة جميع المعلومات نشكرك على تعليقك

      Supprimer
  4. انا تلميذ ديما ندخل كان للباج متاعكم
    بالله أنتج

    RépondreSupprimer
  5. brabi ontj 3ada na9es kan hatha

    RépondreSupprimer
  6. يرحم ولديك انتج انتج البروف بش يخرجني على انتج تقيمي للباج 10.\10

    RépondreSupprimer
  7. براسمكم أنتج يرحم ابيك

    RépondreSupprimer
  8. انتاج وينووووووووووووووووووووووووووووؤووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووؤووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

    RépondreSupprimer