مقدمة عن الشعر الأندلسي
1 – بم يتميز الشعر الأندلسي؟
ج:
أ – الموضوع والبساطة وعدم المبالغة.
ب – الالتزام بوحدة الوزن والقافية.
ج – الميل إلى التصوير الحسي والموسيقي.
د – الإبداع في التصوير الفني والبديعي.
هـ – تنوع التشبيهات المختلفة والتقصير.
و – التعبير عن التسامح والتعايش والبعد عن التعصب.
2 – ما علاقة الشعر الأندلسي بالشعر العربي؟
ج: ظل الشعر الأندلسي محافظًا إلى درجة كبيرة على آثار الشعر العربي بشكل عام، وقد تأثرت أوزان شعر الموشحات والأزجال بالأوزان العربية الخليلية، غير أنها اختلفت في قوافيها وخروجها على ما ألفه الشعراء السابقون.
3 – ما طبيعة الأندلس في ذلك الزمان؟
ج: عُرفت بلاد الأندلس بجمالها الأخّاذ، فامتلأت بالمناظر الطبيعية، وتوفّرت فيها من معاني الجمال الأسر، وأصبح الشعر الأندلسي مرآةً لتلك البيئة الجميلة، مما جعل شعراء الأندلس يتفننون في ميدان الوصف الطبيعي، ومن هؤلاء الشعراء: ابن خفاجة، ابن زيدون، وابن شهيد.
4 – ما المقصود بالموشحة؟ ولماذا سميت بذلك؟
ج: الموشحة مأخوذة من التوشيح، وهو التزيين والتجميل، تشبيهها بالعقد المرصّع بالجواهر الذي تتوشح به المرأة، ويُعنى عن محاسن الكلام والتزيين.
5 – مم تتكوّن البيت في الموشحة (البنية)؟
ج: البيت يتكوّن عادة من جزأين أو جملتين، ويتألف من مجموعة أشطار، وكل فقرة من فقرات الموشحة تنقسم إلى جزأين:
الجزء الأول يُسمّى الغُصن (الأشطار التي تتفق في القافية داخل البيت الواحد).
الجزء الثاني يُسمّى القُفل (الأشطار التي تتكرر قافيتها في كل فقرة أخرى).
والموشحة تتألّف غالبًا من خمس فقرات (أبيات).
0 commentaires
Enregistrer un commentaire