شرح نص اطفال غزة مع الإجابة عن الأسئلة
الموضوع: 
يتحدث الشاعر عن اطفال غزة مبرزا مظاهر معانتهم و كيفية مواجهتهم لقسوة الحياة
الوحدات : حسب معيار التحول في انماط الكتابة : 1-من ب1 الى ب7: وصف معاناة اطفال غزة
الوحدات : حسب معيار التحول في انماط الكتابة : 1-من ب1 الى ب7: وصف معاناة اطفال غزة
2-  بقية النص : حوار ام فلسطينية مع ابنها
شرح المفردات: 
أغرى: جذب
الوحدة الاولى: 
الشخصيات : الاطفال 
المكان : غزة 
الزمان: الان قبل الان 
الوضع مستمر من الماضي الى الحاضر
الحدث : المعاناة الاعمال و تنقسم الى اثبات و نفي: الاثبات: يواجهون و يقاتلون النفي: ما عرفوا ما هربوا ما دب يثبت الشاعر شجاعة اطفال غزة و مواجهتهم المستعمر و ينفي عنهم الخوف و التعب ++ اطفال غزة محرومون من طفولتهم: الامن و الحرية و السلم و الراحة و التعب
الإجابة عن الأسئلة :
2 - يبرز الشاعر في الوحدة الاولى معانة اطفال غزة و مدى شجاعتهم مستعملا النفي في العديد من الاحالات:
ما حرم منه اطفال غزة : اللهو و اللعب و الدراسة .ما لا يناسب طفولتهم:
يواجهون الرصاص و لديهم اسلحة، يرجمون بالحجارة و يقاتلون
3 - دار بين الام و ابنها حوار عن هذه المعاناة و الحرمان و هي تبدوا قلقة و بالها منشغل تجاه ما يحدث في فلسطين و ما خلفه من تفاؤل و هو عزم الابن على تحرير فلسطين و مواجهة المستعمر
يواجهون الرصاص و لديهم اسلحة، يرجمون بالحجارة و يقاتلون
3 - دار بين الام و ابنها حوار عن هذه المعاناة و الحرمان و هي تبدوا قلقة و بالها منشغل تجاه ما يحدث في فلسطين و ما خلفه من تفاؤل و هو عزم الابن على تحرير فلسطين و مواجهة المستعمر
4 - "قد لا اراك مساء اليوم "
يبدوا انه مصر على تحقيق رغبته و الانتصار على المستعمرين
 5 - يبدوا ان الشاعر متفائل الى الانتصار " و تشرق الشمس يا أمة السماء و تختفي الغربان تنسحب " و يقصد بالشمس المقاومون و الغربان المستعمرين و قد كون صورة مليئة بالامل و التفاؤل
التحليل :
الحدث : المعاناة الاعمال و تنقسم الى اثبات و نفي: الاثبات: يواجهون و يقاتلون النفي: ما عرفوا ما هربوا ما دب يثبت الشاعر شجاعة اطفال غزة و مواجهتهم المستعمر و ينفي عنهم الخوف و التعب ++ اطفال غزة محرومون من طفولتهم: الامن و الحرية و السلم و الراحة و التعب
الوحدة الثانية: 
اطراف الحوار: الام و الابن 
موضوع الحوار: 
سؤال الام ابنها عن مكان ذهابه في هذه الظروف الصعبة: الحرب 
الابن يذكر امه بمصير كل طفل فلسطيني: مواجهة المستعمر و امكانية الاستشهاد 
+++ بدا الابن شجاعا مصرا على القيام بمهمته رغم عدم تناسبه مع سنه .
الطفل متفائل بالمستقبل رغم حرمانه من حقوقه لكن الوضع الحالي يدفع الى اليأس

يعطيكي العافية
RépondreSupprimerشكرا
SupprimerMerci
RépondreSupprimerهذا افضل موقع انصح بتجربتي
RépondreSupprimer