lundi 15 décembre 2025

تحضير نص عيد القرية - أولى متوسط - الجيل الثاني

تحضير نص عيد القرية – السنة الأولى متوسط

المقطع:

المقطع السادس: الأعياد.

نوع النص:

نص نثري وصفي اجتماعي، يصوّر مظاهر العيد في القرية وعادات أهلها وفرحتهم به.

تقديم النص:

يتحدث نص «عيد القرية» عن يوم العيد في القرية: كيف يستعد له الفلاحون، وكيف تتغير ملامح القرية في هذا اليوم، ثم يصف الكاتب طقوس الصلاة والتهاني وزيارة المقابر، وأنشطة الشباب وتقديم العيدية للأطفال.

التعريف بالكاتب:

أحمد حسن الزيات أديب وصحفي مصري، من أعلام النثر العربي الحديث، عُرف بأسلوبه الجميل وكتاباته الاجتماعية والأدبية.

شرح المفردات:

  • الهزيع: جزء من الليل.
  • الحانوت: الدكان.
  • هدهدة: تحريك لطيف يساعد على النوم (هدهدت الصبي).
  • مناغاة: ملاعبة الطفل بكلمات لطيفة تُسعده.
  • المُنى: جمع منية، أي البغية والأمنية.
  • الكوانين: مواقد النار/مكان إعداد الخبز والطعام.
  • ناصعة: شديدة البياض/مشرقة.
  • يتغافروا: يتصافحون ويتسامحون ويعفو بعضهم عن بعض.
  • الأيفاع: الفتيان/المراهقون.
  • زمراً: جماعات.
  • العيدية: مبلغ مالي يُقدَّم للأطفال في العيد.

الفكرة العامة:

وصف الكاتب مظاهر يوم العيد في القرية واستعداد أهلها وطقوس الاحتفال به.

الأفكار الأساسية:

  • استعداد الفلاحين والنساء لاستقبال العيد (الحمام، الحلاق، الملابس، الخبز والحلوى).
  • تغيّر ملامح القرية صباح العيد وظهور الفرح والزينة في الوجوه واللباس والطرقات.
  • صلاة العيد والتهاني وزيارة المقابر ثم نشاط الشباب وتقديم العيدية للأطفال.

أسئلة الفهم مع الإجابة:

س1: كيف يستعد الفلاحون لاستقبال عيدهم؟
يستعد الفلاحون لاستقبال عيدهم بالاستحمام، وحلق رؤوسهم، وإعداد الملابس، ومسح الأحذية.

س2: تتغير مظاهر الحياة بالقرية عند حلول العيد، وضّح ذلك.
تتغير مظاهر الحياة بالقرية عند حلول العيد؛ فتشرق الشمس بنور باهر، وتبدو الوجوه ضاحكة، ويرتدي الناس الجلابيب الناصعة والعمائم البيضاء، وتتزين الدروب كأنها مطرزة بألوان الربيع، ويذهب الرجال لصلاة العيد ثم يتصافحون ويتبادلون التهاني.

س3: اذكر بعض الأنشطة التي تقوم بها فئة الشباب يوم العيد.
يطوف الشباب جماعات أو فرادى بالبيوت لتهنئة الأقارب والأصدقاء، ثم ينصرفون بعد ذلك إلى ألعابهم.

س4: كيف يكون الاحتفال بهذا العيد على مستوى بلادك؟
يبدأ الاستعداد قبل العيد بشراء الملابس والهدايا للأطفال، وتنظيف البيوت وتحضير الحلوى. وفي يوم العيد يرتدي الناس أجمل الملابس ويذهبون إلى المساجد لصلاة العيد، ثم يتبادلون التهاني ويزورون الأقارب والأصدقاء، كما يخرج الأطفال والشباب لأماكن الترفيه والألعاب.

القيمة التربوية:

العيد يوم شكر لله على نعمه، ويوم فرح وتواصل وصلة رحم، كما أنه راحة نفسية بعد أداء الطاعة وتثبيت لمعاني التسامح والمحبة بين الناس.

0 commentaires

Enregistrer un commentaire