mardi 16 décembre 2025

تحضير نص مرض زينب - أولى متوسط - الجيل الثاني

تحضير نص مرض زينب – السنة الأولى متوسط

1) تقديم النص:

نصّ «مرض زينب» نصّ نثريّ قصصيّ يصوّر لحظات مؤثّرة من خوف أمٍّ على ابنتها المريضة، ويبرز شدّة حنان الأمّ وسهرها ودعائها وهي تراقب طفلتها بين الرجاء والقلق.

2) التعريف بالكاتب:

الكاتب: د. ميمي صبحي، من كتّاب القصة، ومن أعماله: «التراب الحزين وقصص أخرى».

3) نوع النص:

نص سردي (قصة قصيرة) ذو طابع اجتماعي/إنساني.

4) شرح المفردات:

  • العُفونة: الرائحة الكريهة الصادرة عن فساد الأشياء.
  • لمحتُ: أبصرتُ بنظرة خفيفة.
  • قِنديل: مصباح. قناديل: جمع قنديل.
  • العافية: الراحة/الشفاء بعد التعب والمرض.
  • أقلقها: أزعجها وأخافها.
  • لا ريب: لا شكّ.

5) شرح كليّات (كما في الصفحة):

  • الجاثِم: الملازم للشيء والمتمكّن منه.
  • يَنْضَح: يسيل/يُرشِّح (كالعَرق أو الماء).
  • مُؤرِّقة: مُسبِّبة للأرق وعدم النوم.
  • تَضعُف: تهزل وتفقد قوّتها.

6) الفكرة العامة:

خوفُ أمِّ خليل على زينب وهي مريضة، وسهرُها بقربها تضمّها وتدعو لها حتى يطمئنّ قلبها.

7) الأفكار الأساسية:

  • توجّه أمّ خليل إلى غرفة زينب بعد أن أحسّت بقلق ورائحة العفونة.
  • اقترابها من الطفلة ومحاولتها التأكّد من حالها ولمسُها وهي نائمة نومًا عميقًا.
  • احتضان الأم لزينب وبكاؤها وخوفها الشديد عليها.
  • قضاء الأم الليل كلّه قرب ابنتها تراقب أنفاسها وتكثر من الدعاء.

8) القيم والمغزى:

الأمّ هي نبع الرحمة والتضحية، وحبّها لا ينام؛ تسهر وتتألّم وتدعو لتبقى ابنتها بخير.

9) أسئلة الفهم مع الأجوبة:

  • ماذا فعلت أمّ خليل في بداية النص؟ ولماذا؟
    ذهبت إلى باب غرفة زينب، فشعرت برائحة العفونة وقلقت عليها، فتقدّمت لتطمئنّ على ابنتها.
  • لماذا تقدّمت أمّ خليل على رؤوس أصابعها وهي تدنو من زينب؟
    حتى لا تُحدِث صوتًا ولا توقظها فجأة، ولتقترب بحذر وهي خائفة عليها.
  • ماذا وجدت لما اقتربت من خديجتها؟ وكيف كان ردّ فعلها؟
    وجدتها مستغرقة في نومٍ عميق ومتعبة، فاضطربت وارتجفت، واحتضنتها وبكت من شدّة الخوف والحنان.
  • هل شعرت الطفلة بوجود خديجتها؟ وماذا فعلت؟
    نعم، أحسّت بها؛ فارتعشت/تحرّكت ونظرت إليها، وقربت رأسها، وبكت أو خرجت دمعة منها.
  • ما الذي يدلّ على تأثّر الأمّ بوضع زينب؟ (من النص)
    قلقُها الشديد، ارتجافها، احتضانها لزينب، مسح دمعتها، وبقاؤها طول الليل بجانبها تراقب أنفاسها وتدعو لها.
  • كيف قضت أمّ خليل ليلتها مع الطفلة؟
    ظلّت ساهرة طوال الليل قربها، تقترب كلّما هاجمها القلق، تضع يدها على جبينها/صدرها لتطمئن على أنفاسها، وتهمس بالدعاء طويلًا.
  • ضع عنوانًا مناسبًا للنص:
    «سهرُ الأمّ على ابنتها المريضة» أو «حنان أمّ».

0 commentaires

Enregistrer un commentaire