تحضير نص زراعة الفضاء بالنباتات - أولى متوسط - الجيل الثاني

تحضير نص زراعة الفضاء بالنباتات – السنة الأولى متوسط

تقديم النص:

يتحدث النص عن فكرة زراعة النباتات في الفضاء لتأمين الغذاء والهواء لرواد الفضاء خلال الرحلات الطويلة خارج مدار الأرض، مثل الرحلة إلى المريخ التي قد تستغرق وقتًا طويلاً. ويعرض النص أهم التجارب والتقنيات التي تساعد على نجاح هذه الزراعة.

نوع النص:

نص علمي تفسيري (فهم المنطوق) من المقطع الخامس: العلم والاكتشافات العلمية.

أسئلة فهم النص مع الإجابة:

س1: ما هي الأسباب التي جعلت العلماء يفكرون في زراعة الفضاء؟
لأن الرحلات الفضائية الطويلة (مثل رحلة إلى المريخ) قد تستغرق عامًا أو أكثر، ومن الصعب حمل كميات الطعام الكافية لرواد الفضاء طوال هذه المدة.

س2: هل تم إجراء بعض التجارب لإنجاح هذه الزراعة الجديدة؟ كيف وأين؟
نعم، تم اختبار زراعة النباتات في محطة الفضاء الدولية داخل غرفة مجهزة تسمى لادا، كما طُوِّرت تقنيات مثل الزراعة المائية وجُرّبت زراعة بعض النباتات بطرق مشابهة لظروف القمر والمريخ.

س3: ما الفائدة من المزارع الفضائية؟
توفر المزارع الفضائية غذاءً متجدّدًا لرواد الفضاء، وتساعد أيضًا على توليد الأكسجين لأن النباتات تمتص ثاني أكسيد الكربون وتطلق الأكسجين، فتصبح بديلاً مناسبًا للمعدات التي تولد الأكسجين ميكانيكيًا.

الفكرة العامة:

أهمية زراعة النباتات في الفضاء لتأمين الغذاء والأكسجين لرواد الفضاء وضمان نجاح الرحلات والاستكشافات الفضائية الطويلة.

الأفكار الأساسية:

• الحاجة إلى زراعة المحاصيل في الفضاء بسبب طول الرحلات وصعوبة حمل الطعام.
• إجراء تجارب ناجحة لزراعة نباتات في محطة الفضاء الدولية وتطوير الزراعة المائية.
• فوائد المزارع الفضائية: غذاء متجدد + إنتاج الأكسجين وتقليل الاعتماد على المعدات.

شرح المفردات:

• بعثات: رحلات ومهمات.
• مدار الأرض: المسار الذي تدور فيه الأجسام حول الأرض.
• محطة الفضاء الدولية: قمر صناعي ضخم فيه مختبرات علمية يدور حول الأرض.
• الزراعة المائية: زراعة دون تربة باستعمال الماء والعناصر الغذائية بشكل سائل.
• غلاف جوي: طبقة من الهواء تحيط بالكوكب.
• ثاني أكسيد الكربون: غاز تمتصه النباتات.
• الأكسجين: غاز ضروري للتنفس.
• البازيلاء: من البقول الزراعية الجافة.

القيمة التربوية:

العلم يفتح للإنسان آفاقًا واسعة ويجعل المستحيل ممكنًا، والحاجة تدفع إلى الابتكار والاختراع، والبحث العلمي لا يعرف حدودًا.