lundi 15 décembre 2025

تحضير نص الإصطياف - أولى متوسط - الجيل الثاني

تحضير نص الإصطياف – السنة الأولى متوسط

المقطع:

المقطع السابع: الطبيعة.

تقديم النص:

نص «الإصطياف» نصّ وصفيّ أدبيّ يصوّر انتقال الكاتب من صخب المدينة إلى مصيفٍ ريفيّ هادئ، حيث يستمتع بجمال الطبيعة وصفائها، ويقضي أوقاته في المطالعة والتنقّل بين المناظر الخلّابة.

التعريف بالكاتب:

يوسف غصوب (1893م – 1972م) أديب وشاعر لبناني من قرية شباب بلبنان. درس العربية واشتغل في الترجمة، وكتب في الأدب والوصف، ومن آثاره: أخلاق ومشاهد وديوان القفص المهجور.

نوع النص:

نص نثري وصفي (قراءة/وصف طبيعة).

شرح المفردات:

  • رابية: ما ارتفع من الأرض (جمعها: روابٍ).
  • هينمة: حركة خفيفة/همس لطيف.
  • عين خرّارة: عين ماء كثيرة الجريان.
  • خرير: صوت جريان الماء.
  • سنديانة: شجرة البلوط.
  • طرفك: عينك/نظرك.
  • أريج الأزهار: رائحة الأزهار الزكية.
  • أجواق: جماعات.

الفكرة العامة:

وصفُ الكاتب لرحلته إلى المصيف وبيانُ جمال الطبيعة التي أنسته ضوضاء المدينة ومنحته الراحة والمتعة.

الأفكار الأساسية:

  • الفكرة 1: هروب الكاتب من صخب المدينة إلى رابية هادئة جميلة بعيدة عن الفساد والتعب.
  • الفكرة 2: وصف صباح الريف: نشيد البلبل، هينمة الأغصان، وخيوط الشمس والغيوم البيضاء.
  • الفكرة 3: متعة الكاتب في المصيف: قراءة كتاب، نسيم عليل، عين ماء، مناظر القرى والوديان والقمم، والسمر تحت النجوم.

أسئلة الفهم مع الإجابة:

  1. عمّ يتحدث الكاتب في الفقرة الأولى؟
    يتحدث عن انتقاله من المدينة الصاخبة إلى مصيف هادئ يقضي فيه أجمل الأوقات.
  2. حدّد المكان الذي انتقل إليه وبماذا وصفه؟
    انتقل إلى رابية عالية هادئة صامتة متوّجة بالصنوبر، حول بيت صغير، يطوف به أريج الأزهار وتغرد له الطيور في الأسحار.
  3. على أيّ شيء ينهض الكاتب صباحًا؟
    ينهض على نشيد البلبل وهينمة الأغصان.
  4. كيف يقضي الكاتب أوقاته في الريف ومع مَن؟
    يقضي أوقاته في مطالعة الكتب والاستمتاع بخرير الماء والنسيم والمناظر الطبيعية، وصحبتُه الأساسية هي الكتاب.
  5. هل سبق لك أن قرأت كتابًا؟ وبم شعرت؟
    نعم، قرأت كتبًا وشعرت بمتعة كبيرة وسعادة غامرة في صحبة الكتب.

القيمة التربوية:

  • الطبيعة مصدر راحةٍ وصفاء، والابتعاد عن الضجيج يعيد للإنسان نشاطه.
  • المطالعة صديقٌ جميل، وتزداد متعتها عندما تكون في أحضان الطبيعة.

0 commentaires

Enregistrer un commentaire