تحضير نص الإصطياف – السنة الأولى متوسط
المقطع:
المقطع السابع: الطبيعة.
تقديم النص:
نص «الإصطياف» نصّ وصفيّ أدبيّ يصوّر انتقال الكاتب من صخب المدينة إلى مصيفٍ ريفيّ هادئ، حيث يستمتع بجمال الطبيعة وصفائها، ويقضي أوقاته في المطالعة والتنقّل بين المناظر الخلّابة.
التعريف بالكاتب:
يوسف غصوب (1893م – 1972م) أديب وشاعر لبناني من قرية شباب بلبنان. درس العربية واشتغل في الترجمة، وكتب في الأدب والوصف، ومن آثاره: أخلاق ومشاهد وديوان القفص المهجور.
نوع النص:
نص نثري وصفي (قراءة/وصف طبيعة).
شرح المفردات:
- رابية: ما ارتفع من الأرض (جمعها: روابٍ).
- هينمة: حركة خفيفة/همس لطيف.
- عين خرّارة: عين ماء كثيرة الجريان.
- خرير: صوت جريان الماء.
- سنديانة: شجرة البلوط.
- طرفك: عينك/نظرك.
- أريج الأزهار: رائحة الأزهار الزكية.
- أجواق: جماعات.
الفكرة العامة:
وصفُ الكاتب لرحلته إلى المصيف وبيانُ جمال الطبيعة التي أنسته ضوضاء المدينة ومنحته الراحة والمتعة.
الأفكار الأساسية:
- الفكرة 1: هروب الكاتب من صخب المدينة إلى رابية هادئة جميلة بعيدة عن الفساد والتعب.
- الفكرة 2: وصف صباح الريف: نشيد البلبل، هينمة الأغصان، وخيوط الشمس والغيوم البيضاء.
- الفكرة 3: متعة الكاتب في المصيف: قراءة كتاب، نسيم عليل، عين ماء، مناظر القرى والوديان والقمم، والسمر تحت النجوم.
أسئلة الفهم مع الإجابة:
-
عمّ يتحدث الكاتب في الفقرة الأولى؟
يتحدث عن انتقاله من المدينة الصاخبة إلى مصيف هادئ يقضي فيه أجمل الأوقات. -
حدّد المكان الذي انتقل إليه وبماذا وصفه؟
انتقل إلى رابية عالية هادئة صامتة متوّجة بالصنوبر، حول بيت صغير، يطوف به أريج الأزهار وتغرد له الطيور في الأسحار. -
على أيّ شيء ينهض الكاتب صباحًا؟
ينهض على نشيد البلبل وهينمة الأغصان. -
كيف يقضي الكاتب أوقاته في الريف ومع مَن؟
يقضي أوقاته في مطالعة الكتب والاستمتاع بخرير الماء والنسيم والمناظر الطبيعية، وصحبتُه الأساسية هي الكتاب. -
هل سبق لك أن قرأت كتابًا؟ وبم شعرت؟
نعم، قرأت كتبًا وشعرت بمتعة كبيرة وسعادة غامرة في صحبة الكتب.
القيمة التربوية:
- الطبيعة مصدر راحةٍ وصفاء، والابتعاد عن الضجيج يعيد للإنسان نشاطه.
- المطالعة صديقٌ جميل، وتزداد متعتها عندما تكون في أحضان الطبيعة.

0 commentaires
Enregistrer un commentaire