تحضير نص ركوب الخيل – السنة الأولى متوسط
نوع النص:
نص شعري (أبيات شعرية) يعبّر فيه الشاعر عن هوايته في ركوب الخيل وما تمنحه له من سعادة وراحة نفسية.
الفكرة العامة:
حبّ الشاعر الشديد لفرسه وعشقه للفروسية، وما يشعر به من متعة وطمأنينة عند ركوب الخيل.
شرح المفردات:
- حاني: اسم فاعل من حنَّ؛ والخيل الحانية هي التي تلوي عنقها (تميل بعطف).
- يراودني: يشغلني / يلازم تفكيري.
- يغشاني: يأتيني / يحيط بي / يصيبني.
أسئلة الفهم وإجاباتها:
1) بما أخبرنا الشاعر في البيت الأول والثاني؟
أخبرنا الشاعر بهوايته الممتعة التي تذهب أحزانه وتسعده، وهي ركوب الخيل وحبه لفرسه.
2) استخرج العبارات الدالة على حب الشاعر لفرسه:
من العبارات: «ولي فرس كُلِّفتُ بها»، «طربتُ لألحاني»، «أسارع كل أمسية لألقاها»، «أربت فوق منكبها».
3) لماذا يسارع الشاعر كل أمسية؟
يسارع كل مساء ليلقى فرسه ويركبها بمتعة؛ لأنه يعشق ركوب الخيل ويجد فيه راحته.
4) ماذا يفعل الشاعر مع فرسه؟ وكيف تكون استجابتها؟
يطوف الشاعر بفرسه ويتمتع بركوبها ويقضي معها أوقاتًا سعيدة، وتستجيب له بحنان وفرح كأنها تشاركه الطرب والبهجة.
5) ما الحقيقة التي صرّح بها الشاعر في البيت التاسع؟
صرّح بأن ركوب الخيل (الفروسية) عشقٌ له، وهو أيضًا عشقٌ لأبناء وطنه وحبٌّ لأرض الأوطان.
تقسيم النص إلى وحدات أساسية:
- الوحدة الأولى (البيت 1): هواية ركوب الخيل وأثرها في طرد الحزن.
- الوحدة الثانية (من البيت 2 إلى البيت 6): قصة حبّ بين الشاعر وفرسه.
- الوحدة الثالثة (من البيت 7 إلى البيت 8): جولة ممتعة على صهوة الفرس وتحقيق الأمل.
- الوحدة الرابعة (البيت 9): عشق الفروسية وحبّ الوطن.
الأفكار الأساسية:
- الفكرة الأولى (البيت 1): ركوب الخيل ملاذ الشاعر لتصريف أحزانه وتحسين نفسيته.
- الفكرة الثانية (من البيت 2 إلى البيت 8): علاقة الحب والانسجام بين الشاعر وفرسه، ومتعة اللقاء والجولة.
- الفكرة الثالثة (البيت 9): الفروسية عشق يملأ قلب الشاعر وقلوب أبناء الوطن.
المغزى العام (القيمة التربوية):
ركوب الخيل يزرع في النفس العزّة والشجاعة والفرح، ويخفّف الهموم، كما أن حبّ الفروسية مرتبط بحب الوطن والاعتزاز به.
أقوال مناسبة:
- قال الشاعر: «أحبُّ الخيلَ واصطبروا عليها فإنَّ العزَّ فيها والجمال».
- كرامةُ الفرسِ الأصيلِ ركوبُها.
- ربَّ جلسةٍ مع جوادٍ أصيلٍ تُنسي همومَ الكدِّ والتعب.

0 commentaires
Enregistrer un commentaire