تعبير عن العائلة
العائلة هي أوّل عالم نتعرّف إليه، وهي المكان الذي نتعلّم فيه معنى المحبّة والاهتمام. عندما أفكّر في عائلتي، أشعر بدفء كبير يملأ قلبي، لأنّها تضمّ الأشخاص الذين يحبّونني بلا شروط، ويقفون إلى جانبي في كلّ لحظة.
تتكوّن عائلتي من أبي وأمّي وإخوتي، ولكلّ واحد منهم دور مهمّ في حياتي. أبي رجل طيّب ويعمل بجدّ في عمله، ودائمًا يقول لنا إنّ النجاح لا يأتي من دون تعب. وعندما يعود إلى البيت مساءً، يجلس معنا ليطمئنّ على دراستنا، ويسألنا عن يومنا في المدرسة. أمّي هي قلب البيت، فهي تهتمّ بكلّ شيء: تنظيف، طبخ، ومساعدتنا في الدروس، ومع ذلك لا تفارق الابتسامة وجهها. أشعر أنّها مصدر الحنان في حياتنا.
أما إخوتي، فبالرغم من بعض الشجارات الصغيرة بيننا، إلا أنّنا نحبّ بعضنا كثيرًا. نلعب معًا، نذاكر أحيانًا معًا، ونتقاسم الضحك والمرح. وفي نهاية كلّ أسبوع، تجتمع العائلة حول المائدة، فنأكل ونتحدث ونضحك وكأنّ تلك اللحظات الصغيرة تعيد إلينا طاقتنا للسنة كلّها.
العائلة تعلّمنا التعاون؛ فعندما نرى أمّي متعبة نساعدها في ترتيب البيت، وعندما يحتاج أحدنا إلى مساعدة في واجباته نقوم بذلك دون تردّد. كما نتعلّم داخل العائلة الاحترام والتسامح والصبر، لأنّ الحياة بين أفراد الأسرة لا تخلو من الخلافات، لكنّ المحبّة تجعلنا نعتذر ونسامح بسرعة.
أكثر ما يعجبني في عائلتي هو أننا نقف معًا في الأوقات الصعبة. فإذا حزنتُ، أجد من يخفّف عنّي، وإذا فرحتُ، أجد من يشاركني فرحتي. وهذا يجعلني أشعر بالأمان وبأنّي لستُ وحدي في هذا العالم.
إنّ العائلة كنز لا يقدّر بثمن، ولذلك يجب أن نحافظ على روابطها، ونقدّر تضحيات والدينا، ونحرص دائمًا على أن يسود الاحترام والمحبّة في بيوتنا. فأجمل لحظاتي هي تلك التي أقضيها بين أفراد عائلتي، لأنّهم مصدر سعادتي الحقيقية.
تتكوّن عائلتي من أبي وأمّي وإخوتي، ولكلّ واحد منهم دور مهمّ في حياتي. أبي رجل طيّب ويعمل بجدّ في عمله، ودائمًا يقول لنا إنّ النجاح لا يأتي من دون تعب. وعندما يعود إلى البيت مساءً، يجلس معنا ليطمئنّ على دراستنا، ويسألنا عن يومنا في المدرسة. أمّي هي قلب البيت، فهي تهتمّ بكلّ شيء: تنظيف، طبخ، ومساعدتنا في الدروس، ومع ذلك لا تفارق الابتسامة وجهها. أشعر أنّها مصدر الحنان في حياتنا.
أما إخوتي، فبالرغم من بعض الشجارات الصغيرة بيننا، إلا أنّنا نحبّ بعضنا كثيرًا. نلعب معًا، نذاكر أحيانًا معًا، ونتقاسم الضحك والمرح. وفي نهاية كلّ أسبوع، تجتمع العائلة حول المائدة، فنأكل ونتحدث ونضحك وكأنّ تلك اللحظات الصغيرة تعيد إلينا طاقتنا للسنة كلّها.
العائلة تعلّمنا التعاون؛ فعندما نرى أمّي متعبة نساعدها في ترتيب البيت، وعندما يحتاج أحدنا إلى مساعدة في واجباته نقوم بذلك دون تردّد. كما نتعلّم داخل العائلة الاحترام والتسامح والصبر، لأنّ الحياة بين أفراد الأسرة لا تخلو من الخلافات، لكنّ المحبّة تجعلنا نعتذر ونسامح بسرعة.
أكثر ما يعجبني في عائلتي هو أننا نقف معًا في الأوقات الصعبة. فإذا حزنتُ، أجد من يخفّف عنّي، وإذا فرحتُ، أجد من يشاركني فرحتي. وهذا يجعلني أشعر بالأمان وبأنّي لستُ وحدي في هذا العالم.
إنّ العائلة كنز لا يقدّر بثمن، ولذلك يجب أن نحافظ على روابطها، ونقدّر تضحيات والدينا، ونحرص دائمًا على أن يسود الاحترام والمحبّة في بيوتنا. فأجمل لحظاتي هي تلك التي أقضيها بين أفراد عائلتي، لأنّهم مصدر سعادتي الحقيقية.
0 commentaires
Enregistrer un commentaire